بأول أيام العام الدراسي
الاحتلال يرهب الطلاّب الفلسطينيين في الداخل المحتل
العودة- الداخل المحتل
مع بدء العام الدراسي في الداخل الفلسطيني المحتل، شهدت المدارس الفلسطينية ومدارس عرب 1948تكثيفًا أمنيًا واسعًا أرهب الطلاّب والمواطنين الفلسطينيين.
وقد انتقدت النائبة العربية في الكنيسيت، حنين الزعبي، التكثيفات الأمنية التي شهدتها قرية "طمره" ومدرستها العربية، مما أدي لإرهاب المواطنين، وإرغامهم على إرسال أطفالهم للمدرسة، إضافة إلى إغلاق تام لمداخل القرية لمدة 4 ساعات.
من جهته هاجم موقع "إسرائيل شلانو" أحد المسئولين الفلسطينيين بعد إشادته بالطلاب الذين استشهدوا في مقاومتهم قوات الاحتلال، في بداية العام الدراسي، وإعتبرها "تحريضًا على العنف".
وانتقد الموقع الاسرائيلي المسؤول الفلسطيني بعد أن ذكر اسم مدرسة معينة استشهد ما يقرب من 60 طالبًا كانوا يدرسون بها، فضلًا عن إشادته بالطلاب الذين استشهدوا في "انتفاضة السكاكين".