«حصاد الإبداع الفلسطيني 2017 "الشعب الفلسطيني يتحدى الاحتلال واللجوء"
يتضاعف الإبداع الفلسطينيّ عاماً بعد عام، وبات أوضح من أن يجري التنقيب عن الحالات الناجحة، حتى صار الحديث اليومي لبعض المواقع.. ولعلّ ما زاده تألقاً هو صعود الإعلام وسرعة الوصول وقوة مواقع التواصل الاجتماعي التي تنشر هذه الأخبار.
وفي وقتٍ وجد فيه الفلسطينيُّ نفسه يُصارع الاحتلال وحده، ذلك الاحتلال الذي سرق أملاكه وأرضه ونكّل بشعبه وحاول جاهداً أن يخنق الأحلام تحت سقف ظلمه وحصاره واعتقالاته.. في ذلك الوقت أدرك الفلسطينيّ أنّ ما من خيارٍ أمامه سوى مواجهة الاحتلال بشتى السّبل المتاحة. فواجه الاحتلال بالحجر والرصاص والعمليات الفدائية. وكذلك واجهه بالعلم والإبداع والوصول إلى المراكز المتقدّمة عالمياً.
لأجل ذلك أطلقت "شبكة العودة الإخبارية" تقريراً يُوثّق الإبداعات الفلسطينية خلال عام 2017 تحت عنوان «حصاد الإبداع الفلسطيني 2017 الشعب الفلسطيني يتحدى الاحتلال واللجوء».
ويأتي التقرير في 32 صفحة من القطع الصغير، والصفحات الملوّنة المدعمة بالصور والرسوم البيانية.
يُذكر أن هذا هو التقرير السنوي الثاني الصادر عن الشبكة، بعد التقرير الأول الذي صدر عام 2016 الماضي بعنوان "الفلسطينيون يتصدرون العالم".


حصاد الإبداع الفلسطيني خلال عام 2017
الإبداع شامةٌ تزيد من تألّق أيّ شعبٍ في عالمٍ يزداد تطوراً عاماً مع عام.. وبصمةٌ تُنقَشُ على صفحات تاريخ شعبٍ يُقدِّر مُبدعيه..
ولأنّ الشعب الفلسطينيّ يحمل على أكتافه قضية حقٍ وانتماء، كان الإبداعُ في كافة المجالات وسيلةً لأن يبقى أقوى من احتلالٍ اغتصب أرضه.. ليحمل مبدعوه رسالة قوةٍ إلى العالم تختصر مسيرة نضال، وهي "إمّا نحن أو نحن" على تلك الأرض التي تستحقّ الحياة..
لأجل ذلك، أردنا في هذا الفيديو أن نُوصل رسالة الإبداع الفلسطيني إلى كافة أصقاع الأرض، ليكون شامةً على جبين كلّ فلسطيني أينما حلّ..
إدعم.. أنشر.. وافتخر


الشباب الفلسطيني.. إبداع وعمل وبصمة أمل!
في الوقت الذي يتبادل فيه الناس الهدايا احتفالاً بعيد الفطر المبارك، أحببنا نحن فريق "شبكة العودة الإخبارية" أن نهديكم مشاهد متنوّعة من بعض الإنجازات والإبداعات التي تفتّحت على أيدي الشباب الفلسطيني رغمًا عن الاحتلال والشتات..
#شبكة_العودة #فلسطين #أوروبا #أميركا


برومو حملة انتماء
برومو تعريفي بالحملة الدولية للحفاظ على الهوية الفلسطينية انتماء 2015.


خريجو غزة.. أحلام ضائعة في عالم ظالم وحصار لا يرحم
"المركز الفلسطيني للإعلام" يسلط في تقرير تلفزيوني الضوء على معاناة الخريجين في قطاع غزة، وحالة البطالة المتفشية في صفوفهم بنسب كبيرة، ويتطرق إلى عوامل زيادتها، ويلمح إلى أهمية التوجه نحو التعليم المهني كأحد السبل الممكنة لوقف التكدس الهائل في أعداد الخريجين من الكليات التقليدية.


فيديو جرافيك عن حق العودة الفلسطيني
نشرت أكاديمية دراسات اللاجئين أمس الجمعة (16-1) فيديو جرافيك يستعرض معنى حق العودة الفلسطيني في ضوء القوانين الدولية.
واستعرض الفيديو مدلول حق العودة، ومكانته في القانون الدولي، ومقام حق العودة عند الفلسطينيين الذين هجروا من أرضهم وديارهم عام 1948، وفي أي وقت بعد ذلك.
وحق العودة هو حق الفلسطيني الذي طرد أو خرج من موطنه لأي سبب عام 1948 أو في أي وقت بعد ذلك، في العودة إلى الديار أو الأرض أو البيت الذي كان يعيش فيه حياة اعتيادية قبل 1948.
وهذا الحق ينطبق على كل فلسطيني سواء كان رجلاً أو امرأة، وينطبق كذلك على ذرية أي منهما مهما بلغ عددها وأماكن تواجدها ومكان ولادتها وظروفها السياسية والاجتماعية والاقتصادية.
وينطبق حق العودة على كل مواطن فلسطيني طبيعي سواء ملك أرضاً أم لم يملك لأن طرد اللاجئ أو مغادرته موطنه حرمته من جنسيته الفلسطينية وحقه في المواطنة.
ولذلك فإن حق اللاجئ في العودة مرتبط أيضاً بحقه في الهوية التي فقدها وانتمائه إلى الوطن الذي حرم منه.
وحق العودة حق غير قابل للتصرف، مستمد من القانون الدولي المعترف به عالمياً. فحق العودة مكفول بمواد الميثاق العالمي لحقوق الإنسان الذي صدر في 10 ديسمبر 1948.
وقد تكرر هذا في المواثيق الإقليمية لحقوق الإنسان مثل الأوروبية والأمريكية والإفريقية والعربية، وفي اليوم التالي لصدور الميثاق العالمي لحقوق الإنسان أي في 11 ديسمبر 1948 صدر القرار الشهير رقم 194 من الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي يقضي بحق اللاجئين الفلسطينيين في العودة والتعويض (وليس: أو التعويض) وأصر المجتمع الدولي على تأكيد قرار 194 منذ عام 1948 أكثر من 135 مرة ولم تعارضه إلا (إسرائيل)، وبعد اتفاقية أوسلو عارضته أمريكا.


برومو حملة انتماء في العام الخامس
برمو الحملة الدولية للحفاظ على الهوية الفلسطينية "انتماء" في العام الخامس على التوالي وتطلق شعار هذا العام "فسطين تجمعنا والعودة موعدنا


شتات الشتات - فلسطينيو العراق
يسلط الفيلم الضوء على ازمة اللاجئين الفلسطينيين في العراق، بعد غزو العراق في 2003 تغير وضع هؤلاء المعيشي والسياسي والاجتماعـي، وبعضهم تم القـذف به على الحدود ليعيش في مخيمات لاجئين تفتقر لكرامة العيش وضروريات الحياة. الفيلم يزور هؤلاء اللاجئين ويفتح الحوار معهم ويمنحهم فرصة للتعبير عن احوالهم ويصور لنا الحياة التي يعيشون.

