الفلسطينية "فاطمة".. أوّل تجربة لطالبة عربية في جامعة "أسام" الهندية

منذ 9 سنوات   شارك:

شبكة العودة الإخبارية

جسّدت الطالبة الفلسطينية فاطمة أبو نادي، نجاح أوّل تجربة لطالبة عربية في جامعة "أسام" الهندية، والتي التحقت بها لدارسة الماجستير في تخصص الإعلام والاتصال الجماهيري.

وكونها الطالبة العربية الوحيدة في هذه الجامعة كان ذلك بمثابة الصدمة في البداية، إلاّ أنّها بدعمٍ من والديها وأصدقائها وما واجهته من تحدّياتٍ للظروف خاصةً مع إقفال معبر رفح الذي كاد أن يفقدها حقها بالدارسة، كلّ ذلك دفعها للبقاء ومواصلة مسيرتها التعليمية.

هذا المعبر الذي هدم أحلام الشباب بزهر عمرهم، حيث كان للمعبر دورا في تأخرها عن الدارسة ولكن لم يكن عائقا أمام تحقيق حلمها.

ومع كون ظروف غزة غير مواتية لتحقيق الأحلام في ظلّ الحصار، أرادت فاطمة أن تبحث عن أرض خصبة لتحقيق الحلم ليصبح حقيقة لذى اختارت جامعة "أسام" بمدينة سليشار بشمال شرق الهند كونها تتمتع بمستوى دراسي مرموق.

وكانت بدايات فاطمة الأولى في إذاعة صوت الأزهر، وقد عملت محرّرة في صحيفة الوطن المحليه بغزه وصحيفة المشرق نيوز، وهي تطمح لتكون من أفضل الصحفيين في فلسطين.



السابق

"عثمان" مناضلٌ من بيرزيت يكافح لتحقيق حلمه ويدخل الجامعة في سن الـ26

التالي

فنان فلسطيني سوري يُطلق ورشة للفن التشكيلي في السويد


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

صرخة لم تُدفن: ماذا يعني أن تكون نزار بنات؟

في حكايةٍ تبدو عابرة عن ديكٍ صمتَ إلى الأبد، تتخفّى مأساةٌ يعرفها كلُّ من عاش في أرضٍ اعتادت أن تُسكت الصوت قبل أن تُصغي إليه. لم … تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون