"أورجانزا" أول دار للأزياء في غزة بأيدي 4 فلسطينيات

منذ 9 سنوات   شارك:

العودة- غزة 

تستعد الشابة الفلسطينية عزيزة مصبح (30 عامًا) من مدينة غزة مع رفيقاتها لتصميم تشكيلة جديدة من "فساتين الاسوارية" لعرضها داخل دار "اورجانزا" وهي دار مخصصة للأزياء عملت على تأسيسها للنهوض بأذواق السيدات في المجتمع الفلسطيني وتطوير صناعة القماش والفساتين الفلسطينية.

تعمل مصبح ضمن طاقم عمل مكون من أربع خريجات جامعيات هنّ لينا الحرتاني ولمياء جابر وفاتن حبيب، من تخصصات لها علاقة مباشرة بتصميم الأزياء.

إلتقت الفتيات الأربع ضمن مسابقة للتصميم من خلال إحدى المؤسسات الدولية وتقدم لها عدد كبير من المصممين والمصممات وصلن إلى مرحلة متقدمة في التحدي وتم تنفيذ معرض للأشغال التي قمن بتصميمها، وكانت هناك توصيات كمخرج للمشروع بأن يتم إنشاء شركة لأفضل أربع مصممين، ولكنهنّ أردن داراً للأزياء تحمل إسم "دار أورجانزا" ليكون الدار الأول في القطاع المخصّص للأزياء.

وواصلت مصبح تعزيز مهنتها الجديدة من خلال الاستكشاف أكثر عن طريق عمل الأبحاث وقراءة الكتب والاشتراك بمجلات عالمية من أجل مواكبه التطور في المعرفة والمهارات.



السابق

مشاركات فلسطينية في "معرض الطلاب الدوليين" في اسطنبول

التالي

نادي سيلتك الاسكتلندي يتضامن مع أسرى فلسطين


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

صرخة لم تُدفن: ماذا يعني أن تكون نزار بنات؟

في حكايةٍ تبدو عابرة عن ديكٍ صمتَ إلى الأبد، تتخفّى مأساةٌ يعرفها كلُّ من عاش في أرضٍ اعتادت أن تُسكت الصوت قبل أن تُصغي إليه. لم … تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون