لاجئون فلسطينيون بسورية يضطرون لبتر أطرافهم لعدم توفر الأدوية

منذ 8 سنوات   شارك:

العودة- دمشق 

شهدت سوريا ارتفاعاً كبيراً في أسعار الدواء لاسيّما بعد النقص الحاد في الأدوية، وانتشار الأدوية الأجنبية المرتفعة السعر، كبديل عنها من جهة، واستغلال بعض الصيادلة والشركات الطبية هذه الأزمة من جهة أخرى.

وأكدت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، أنّ غالبية المخيمات والتجمعات الفلسطينية ومشافيها الميدانية تعاني نقصاً دائماً في المعقمات ومضادات الالتهاب وأدوية السكري والقلب وحليب الأطفال.. لذلك فإنّ انتشار الالتهابات في بعض المناطق وعدم وجود المضادات يدفعهم إلى القيام بعمليات بتر الأقدام والأيدي.

يشار إلى أن عشرات المشافي والمستوصفات الطبية في المخيمات الفلسطينية تعرضت لقصف قوات النظام، علاوة على استشهاد عدد من الكوادر الطبية بفعل القصف أو تحت التعذيب في سجون النظام بتهم إسعاف الجرحى.



السابق

"نتعلم بمرح لفلسطين".. مخيم صيفيّ للارتقاء بالإنكليزية لطلاب فلسطين في لبنان

التالي

فلسطينيو أوروبا ينتصرون للأقصى.. لا للبوابات الإلكترونية


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

42 عاماً على مجزرة صبرا وشاتيلا !!!

من الصعب على الذاكرة بعد مرور 42 عاماً على المجزرة، استرجاع أدق التفاصيل التي تبدو ضرورية لإعادة تقييم مجريات الأحداث، والخروج مع … تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون