لاجئة فلسطينية.. بكاءها الشهير أمام ميركل منحها الإقامة الدائمة في ألمانيا

منذ 8 سنوات   شارك:

شبكة العودة الإخبارية 

قبل نحو عامين، ظهرت اللاجئة الفلسطينية ريم ساحويل (17 عاماً) في حلقة حوارٍ تلفزيوني مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، حيث بكت حينها أمام ملايين المشاهدين، وأشارت خلالها إلى لطف الطلاب والمدرسين في التعامل معها، وحبها للعيش في ألمانيا، وأن مستقبلها غامض ومجهول.

ومع مرور عامين على بكائها الشهير أمام ميركل، حصلت ريم اليوم على الإقامة الدائمة في ألمانيا، لتنجو بذلك من الترحيل الذي كان يتهددها.

ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن إدارة مدينة روستوك الألمانية، تأكيدها أنّ ريم ساحويل (17 عاماً) حصلت على حق الإقامة الدائمة. وبحسب القوانين سيكون والدا ريم أيضاً محميين من الترحيل، وأشارت سلطات المدينة إلى أن الحصول على الإقامة الدائمة يعد من بين شروط تقديم طلب الجنسية، الذي أصبح من حق الطفلة الفلسطينية أن تقدمه لاحقاً بما أن تصريح إقامتها المؤقت سينتهي في شهر أكتوبر القادم.



السابق

"وزيرة الإيجابية".. ضعف البصر اختلافٌ يميزها

التالي

"مجموعة الصداقة مع فلسطين" تنطلق في البرلمان الفنلندي


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

أم ناظم: دموعُ الانتظارِ وحلمٌ ماتَ في أحضانِ الغيابِ!

في أزقّةِ مخيّمِ شاتيلا، حيثُ تختلطُ رائحةُ الأرضِ المبتلّةِ بدموعِ المنفى، وحيثُ تروي الجدرانُ قصصاً عن اللجوءِ والمقاومةِ، سكنت … تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون