"لانا شاهين" من قلائل فنانو غزة الذين يحترفون الفن التجريدي

منذ 7 سنوات   شارك:

العودة- غزة

منذ أن كان عمرها سبعة سنوات اكتشفت لانا شاهين (22 عاماً) خريجة اللغة الإنجليزية موهبتها وعملت على تنميتها قدر المستطاع.

فاستطاعت لانا أن تحترف فناً تجريدياً لتُعدّ من القلائل في غزة ممن يحترفون هذا الفن الذي لا يعتمد على التجسيد المباشر للشخصيات والوقائع بقدر تبنيه سلوكاً ذكياً يتميز بقدرة الفنان على رسم الشكل الذي يريده، سواء من الواقع أو الخيال.

وتعرفت لانا على هذا الفن من خلال فيديوهات عبر الإنترنت توضح ماهية وكيفية رسم هذه اللوحات التجريدية والتعرف إلى كبار المبدعين في هذا المجال.

وفي جامعة أنديانا الأميركية حصلت لانا عام 2016 على فرصة للدراسة هناك فما كان منها إلا أنها عرضت بعضاً من لوحاتها هناك، وقد لاقت رواجاً كبيراً دفع البعض إلى شرائها، وعادت إلى غزة لتقيم أول معرض لها عام 2017.



السابق

"التقنيات الحديثة في الزراعة المائية" مشروعٌ علميّ ناجح لطالبة فلسطينيّة

التالي

باحث فلسطيني يناقش دراسةً مهمة فلسطينياً وعربياً حول الأسرى


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

صرخة لم تُدفن: ماذا يعني أن تكون نزار بنات؟

في حكايةٍ تبدو عابرة عن ديكٍ صمتَ إلى الأبد، تتخفّى مأساةٌ يعرفها كلُّ من عاش في أرضٍ اعتادت أن تُسكت الصوت قبل أن تُصغي إليه. لم … تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون