فلسطيني يفوز بالجائزة «الألمانية- الفرنسية» لحقوق الإنسان لعام 2018

منذ 7 سنوات   شارك:

شبكة العودة الإخبارية 

أعلن وزير الخارجية الألمانية، هايكو ماس، ووزير الخارجية الفرنسية جان إيف لودريان، أسماء الفائزين بالجائزة الألمانية الفرنسية لحقوق الإنسان وسيادة القانون لعام 2018، وكان من بينهم داوود نصار من فلسطين.

ويأتي ذلك في الذكرى السبعين للإعلان العام لحقوق الإنسان بتكريم ألمانيا وفرنسا 15 فائزًا، ممن نهضوا بشجاعةٍ للدفاع عن حماية حقوق الإنسان، كما أنّهم يُمثّلون عديداً من الحقوقيّين الملتزمين وما زالوا مجهولين ويعانون أحياناً كثيرة من ظلمٍ جسيم في أثناء كفاحهم من أجل العدالة.

وضمّت قائمة أسماء الحاصلين على الجائزة «محمد لطفي من مصر، ألفريدو أوكينفي من غينيا الاستوائية، ويوفينسهينج من الصين، وأميناتا تراوري من كوت ديفوار، وشاك سوبهيب من كمبوديا، وحسن سايح قربان من لبنان، وميمو مكفولا من موريتانيا، وليز شيساي شوراي من بيرو، وأويوب تيتيف من روسيا، وفويسيكا دوبولا من جنوب إفريقيا، وأنور البني من سوريا، وسيريكان شاروينسيري من تايلاند، وسوسانا رافالي أريسميندى من فينزويلا».



السابق

معلّمٌ فلسطيني ينال الجائزة الذهبية بمؤتمر نيروبي للتعليم العالمي

التالي

فريقٌ بحثيّ فلسطيني يحصد جائزة أفضل ورقةٍ علمية بمؤتمر عالميّ للهندسة الكيميائية


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

صرخة لم تُدفن: ماذا يعني أن تكون نزار بنات؟

في حكايةٍ تبدو عابرة عن ديكٍ صمتَ إلى الأبد، تتخفّى مأساةٌ يعرفها كلُّ من عاش في أرضٍ اعتادت أن تُسكت الصوت قبل أن تُصغي إليه. لم … تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون