شابةٌ تركية تحقق حلمها بالحصول على الماجستير من جامعةٍ في غزة

منذ 7 سنوات   شارك:

شبكة العودة الإخبارية

9-2-2019

حققت الشابة التركية رقية ديمير (27 عاماً) التي وصلت إلى غزة قبل سنوات، اليوم، حلمها بمناقشة رسالة الماجستير في الصحة النفسية المجتمعية في الجامعة الإسلامية في غزة، لتكون أول فتاة أجنبية تحصل على الماجستير من غزة.

وجاءت "ديمير" إلى قطاع غزة لتحقّق حلمها في الحصول على رسالة الماجستير.. وتأمل بالحصول على شهادة الدكتوراه من إحدى جامعات القدس.

قرار رقية بترك تركيا، التي هي حلم كثير من الفلسطينيين، والسفر إلى قطاع غزة كان "الجنون" بعينه في نظر من حولها، أما هي فكانت ترى أن دخولها هذه المدينة نعمة كبيرة منّ الله بها عليها.

وتهدف "رقية" من خلال الدراسة في غزة أن تفتح الباب لكلّ الطلاب والطالبات الأجانب للدراسة في فلسطين وفي غزة على وجه الخصوص، كما في أي بلد آخر فيه تعليمٍ قوي.



السابق

فلسطينيو تشيلي يكسرون حاجز الصمت حيال الاحتلال

التالي

بلدية كوبنهاغن تُكرّم ثلاثة ناشطين في حركة مقاطعة إسرائيل بجائزة "الشجاعة"


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

صرخة لم تُدفن: ماذا يعني أن تكون نزار بنات؟

في حكايةٍ تبدو عابرة عن ديكٍ صمتَ إلى الأبد، تتخفّى مأساةٌ يعرفها كلُّ من عاش في أرضٍ اعتادت أن تُسكت الصوت قبل أن تُصغي إليه. لم … تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون