اختراع وابتكار

مبرمجون فلسطينيون يبتكرون خوذ واقعٍ افتراضي لدعم أطفال غزة نفسياً

منذ يومين   شارك:

شبكة العودة الإخبارية

ابتكر مبرمجون فلسطينيون خوذ واقعٍ افتراضي لمساعدة أطفال قطاع غزة على تجاوز ما مرّوا به خلال حرب الإبادة، ودعمهم نفسياً.

 

وتعتمد الجلسات على برامج تراعي احتياجات الأطفال جسديا ونفسيا، حيث يشاهد الأطفال مشاهد من الطبيعة والبحر والجمال ليتخطوا مشاهد الخوف والرعب التي عاشوها طوال عامين.

 

وتؤكّد التجارب أنّ مرحلة التعافي من خلال الواقع الافتاضي أسرع من الجلسات التقليدية.

 

ففي وقتٍ تستغرق فيه الجلسات التقليدية من 10 إلى 12 جلسة، يحقق العلاج عبر الواقع الافتراضي نتائج ملحوظة خلال 5 إلى 7 جلسات فقط.

 

فالعلاج النفسي للأطفال من خلال الواقع الافتراضي خصوصًا في البيئات الصعبة مثل غزة يساعد في تهدئة التوتر، خلق مساحة آمنة للّعب العلاجي، معالجة الصدمات الناتجة عن الحرب.



السابق

فلسطين تحصد فضيتين في أولمبياد الروبوت العالمي بسنغافورة

التالي

لأول مرة فلسطينياً وعربياً.. انتخاب فلسطينية رئيسةً لاتحاد طلبة جامعة أوكسفورد العريقة


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

ترابُ فلسطين لا يحتضنُ الخونة!

"حين تخون الوطن، لن تجد تراباً يحنّ عليك يوم موتك؛ ستشعر بالبرد حتى وأنت ميت." غسان كنفاني. في فلسطين، لا تُقال هذه الجملة ع… تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون