أكاديمية بريطانية: فلسطين قضية عدالة وأرض

منذ 10 سنوات   شارك:

تعتبر الباحثة والأكاديمية الإنجليزية سارة إرفنغ إحدى أهمّ المناصرات للقضية الفلسطينية في بريطانيا، حيث ألفت عدّة كتب وشاركت في كثير من الأنشطة المتعلقة بهذه القضية التي تعتبرها قضيتها الأولى.

تهتمّ سارة إرفنغ -التي حصلت على الدكتوراه في جامعة أدنبره عن الحياة الثقافية في فلسطين خلال فترة الانتداب البريطاني- بترجمة جوانب من الحياة الثقافية العربية خارج الأطر التقليدية، وتسعى لتغيير الصورة النمطية الدارجة عن العرب في الغرب. وقد ترجم كتابها "ليلى خالد.. أيقونة التحرر الفلسطيني" إلى العربية والتركية والدانماركية والإندونيسية.

الجزيرة نت التقت سارة إرفنغ وأجرت معها حواراً خاصاً. وفي سؤال لها عن الدوافع التي قادتها للانتصار للقضية الفلسطينية وتبنيها والدفاع عنها، وتحدّي الصعوبات التي لاقتها في سبيل ذلك، قالت: "بداية لا أعتبر نفسي مستشرقة. دخلت عالم القضية الفلسطينية من باب التضامن لا من باب الاستشراق، وما قادني لتبنّي القضية الفلسطينية هو إيماني بمبادئ العدالة وحقوق الإنسان التي سافرت من أجلها إلى عدّة أماكن حول العالم: ككوبا والمكسيك ونيكاراغاوا وغيرها، في مناصرة لحقوق الإنسان والثورات المنادية بها".
 



السابق

مركز العودة يحتفل بعضويته في الأمم المتحدة في مجلس العموم البريطاني

التالي

بيروت تحتضن "الحملة العالمية للعودة إلى فلسطين"


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

صرخة لم تُدفن: ماذا يعني أن تكون نزار بنات؟

في حكايةٍ تبدو عابرة عن ديكٍ صمتَ إلى الأبد، تتخفّى مأساةٌ يعرفها كلُّ من عاش في أرضٍ اعتادت أن تُسكت الصوت قبل أن تُصغي إليه. لم … تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون