مصر تفتح معبر رفح أمام جثة فلسطيني وآلاف الأحياء محاصرين

منذ 10 سنوات   شارك:

العودة- غزة 

فتحت السلطات المصرية معبر رفح البرّي الواصل بين قطاع غزة ومصر، أمس الثلاثاء 26 نيسان، لإدخال جثة الفلسطيني، محمد إبراهيم أبو مصطفى، إلى القطاع بعد أن توفّي في مصر أثناء تلقيه للعلاج.

في حين تستمرّ السلطات المصرية بإغلاق المعبر أمام الأحياء في قطاع غزة منذ 10 سنوات، وتتحكم بأوقات فتحه وإغلاقه أمام المواطنين.

وتُسجّل في قطاع غزة وجود نحو 30 ألف حالة إنسانية بحاجة ماسة للسفر خارج القطاع وفقًا لإحصائيات رسمية فلسطينية.

وقال الناطق باسم "هيئة الحراك الوطني لكسر الحصار وإعادة الإعمار، أدهم أبو سلمية، أنّ 30 ألف فلسطيني قد سجلوا للسفر، بينهم 4500 مريض، بحاجة للعلاج في مصر؛ في الوقت الذي نفدت فيه أدوية مرضى السرطان في غزة".

مشيرًا إلى أنّه "لم يعد هناك أي مبرر لمواصلة إغلاق معبر رفح، بعدما أثبتت غزة حرصها على الأمن القومي المصري".
 



السابق

5 أفلام فلسطينية تشارك بمهرجان سينمائي في تولوز

التالي

مليون طن من الركام يرهق كاهل قطاع غزة


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

صرخة لم تُدفن: ماذا يعني أن تكون نزار بنات؟

في حكايةٍ تبدو عابرة عن ديكٍ صمتَ إلى الأبد، تتخفّى مأساةٌ يعرفها كلُّ من عاش في أرضٍ اعتادت أن تُسكت الصوت قبل أن تُصغي إليه. لم … تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون