نساء يمتهنّ "النجارة" لصنع ألعاب للأطفال في غزة

منذ 10 سنوات   شارك:

في قرية أُمّ النصر بقطاع غزة، قررت نساء فلسطينيات ممارسة مهنة النجارة ليصنعن ألعابًا للأطفال.

فورشة مركز "زينة" للمرأة تضمّ قسمين أحدهما للنّجارة، والآخر للحياكة، حيث تعمل النساء في صنع لعب للأطفال من القماش أو الخشب.

وأنشأت هذا المركز جمعية "فينتو دي تيرا الخيرية" الإيطالية في 2015. حيث نُظمت دورات لنساء القرية حول كيفية صناعة لعب الأطفال.

وتنتج الورشة ألعابًا متنوعة على شكل دُمى أو حيوانات أو فاكهة أو أشكال أخرى. ويعمل فيها 23 امرأة منهن ثماني نجارات. وأنتجت العاملات في الورشة أكثر من 1700 لعبة منذ إطلاق المشروع.

وقالت انتصار أبو رواع منسقة في مركز "زينة" للمرأة "أنّ العمل يعين النساء على مساعدة أُسرهن".

وتوضح مديرة المركز ناهد كحيل أن المشروع يركز في الأساس على الأطفال باعتبارهم عماد المستقبل.



السابق

ماراثون رياضي لأطفال غزة "السلام حُلمُنا"‎

التالي

شيماء فتاة صماء تنطق لوحاتها بمعاناة فلسطين


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

صرخة لم تُدفن: ماذا يعني أن تكون نزار بنات؟

في حكايةٍ تبدو عابرة عن ديكٍ صمتَ إلى الأبد، تتخفّى مأساةٌ يعرفها كلُّ من عاش في أرضٍ اعتادت أن تُسكت الصوت قبل أن تُصغي إليه. لم … تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون