من أمام معبر رفح

أطفال مراكز السلام في غزة يطالبون العالم بحقوقهم الإنسانية

منذ 9 سنوات   شارك:

العودة- غزة 

مع الإغلاق المستمر لمعبر رفح من قبل السلطات المصرية، تستمرّ المناشدات الفلسطينية والاحتجاجات المنفّذة من كافة الأعمار لفتح المعبر والمطالبة بالحقوق الإنسانية.

فقد نظّم عدد من أطفال مجموعة مراكز السلام التدريبية وقفة احتجاجية أمس الخميس، أمام البوابة المصرية لمعبر رفح البري للمطالبة بحقوقهم الإنسانية التي حُرموا منها منذ ما يزيد عن 10 سنوات.

ورفع أطفال مراكز السلام، الوكيل المعتمد للكلية البريطانية كامبردج في قطاع غزة، لافتات كُتب عليها رسائل موجهة للعالم باللغتين العربية والانجليزية تطالب العالم بفك الحصار المفروض على قطاع غزة وفتح المعابر لإدخال المواد الغذائية والعلاج ومواد البناء اللازمة لقطاع غزة.

يشار إلى أنّه في غزة هناك نحو 30 ألف من الحالات الإنسانية والخاصة تحتاج للسفر من خلال معبر رفح لأسباب صحية أو دراسية أو أسرية أو وظيفية، حسبما أشارت وزارة الداخلية. علمًا أنّ الثلاثين ألف شخص الذين تقول وزارة الداخلية في غزة إنهم بحاجة ماسة للسفر هم فقط من المسجلين في كشوف الوزارة قبل إعلان أي عملية فتح للمعبر.
 



السابق

الاتحاد الأوروبي يعد قانونا موحدا لإعادة توطين اللاجئين

التالي

فلسطين تستضيف أول بطولة دولية معتمدة للتايكواندو


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

صرخة لم تُدفن: ماذا يعني أن تكون نزار بنات؟

في حكايةٍ تبدو عابرة عن ديكٍ صمتَ إلى الأبد، تتخفّى مأساةٌ يعرفها كلُّ من عاش في أرضٍ اعتادت أن تُسكت الصوت قبل أن تُصغي إليه. لم … تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون