إستمرار معاناة طفل مريض من فلسطينيي سورية عالق بمخيمات اليونان

منذ 9 سنوات   شارك:

العودة- أثينا 

للشهر الثالث على التوالي تستمر معاناة الطفل الفلسطيني اللاجئ من سورية إلى أوروبا، جواد عبويني، داخل مخيمات اللاجئين في اليونان في ظل المرض الذي ألمّ به خلال الحرب السورية.

فقد أصيب جواد بفيروس بالدماغ إثر تعرضه لقنابل غازية استهدفت مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق في وقت سابق، حيث عانى الطفل من آلام غريبة وقاسية خرج على أثرها هو وعائلته من المخيم المحاصر بواسطة من وكالة "الأونروا".

وبعد إصابته بذلك المرض، قصدت والدة الطفل لبنان علّها تستطيع معالجة ابنها المصاب، إلاّ أنها عجزت عن ذلك. فقرّرت اللجوء إلى ألمانيا لعلاج إبنها، وعن طريق قوارب الموت انطلقت به لتعلق في اليونان.

وكانت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية قد نشرت في وقت سابق نداءات استغاثة من عائلة الطفل جواد عبوني لجميع المؤسسات الفلسطينية والأوروبية الرسمية والأهلية للتدخل لوضع حد لمعاناة طفلها المريض العالق في مخيمات اللجوء في اليونان، إلاّ أنها لم تلقَ أيّ جواب.  



السابق

أميركية من أم فلسطينية تبدع على مسرح "أمريكا غوت تالنت"

التالي

فلسطينيو كيلس يشاركون الأتراك فرحتهم بإسقاط الانقلاب


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

صرخة لم تُدفن: ماذا يعني أن تكون نزار بنات؟

في حكايةٍ تبدو عابرة عن ديكٍ صمتَ إلى الأبد، تتخفّى مأساةٌ يعرفها كلُّ من عاش في أرضٍ اعتادت أن تُسكت الصوت قبل أن تُصغي إليه. لم … تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون